ستون عاما
وما زال الجرح مفتوح على مصرعيه
ستون عاما
على النكبة غيرت كل شئ
ستون عاما
امتزجت فيها افراحنا بالآلم
ستون عاما
اختلط فيها العرس بالمآتم والعيد بالعزاء
لكن رغم ذلك .... سقطت مقولتهم
بأن الأجيال القادمة ستنسى فلسطين
فهاهي الأجيال التي لم ترى فلطسين إلا عبر الشاشات
تنبض بحب فلسطين
ففلسطين لن تعود بهذا السلام المزعوم... أى سلام هذا الذي يدفع العرب لتهنئة إسرائيل بيوم إستقلالها وإرسال الغاز والوقود إليهم في حين حرماننا نحن منه
أين العدل ؟؟ أين العروبة؟؟ أين الضمير؟؟
فيا قومنا أفيقوا
من هانت عليه نفسه هان على الجميع وحكامنا العرب خنعوا واذلوا أنفسهم ولن ننتظر منهم إلا هوانا من بعد هوان
والكل يصيح ياأمة الاسلام هبوا ... أفيقوا ؟؟
فالخطر شامل وغدا سيصل إلينا لا محالة
لكن
:
لامجيب ... فهل لمن مات أن يسمع؟؟
لقد مات الاحساس ,,, ماتت النخوة ,,, مات الضمير
وما زال الجرح مفتوح على مصرعيه
ستون عاما
على النكبة غيرت كل شئ
ستون عاما
امتزجت فيها افراحنا بالآلم
ستون عاما
اختلط فيها العرس بالمآتم والعيد بالعزاء
لكن رغم ذلك .... سقطت مقولتهم
بأن الأجيال القادمة ستنسى فلسطين
فهاهي الأجيال التي لم ترى فلطسين إلا عبر الشاشات
تنبض بحب فلسطين
ففلسطين لن تعود بهذا السلام المزعوم... أى سلام هذا الذي يدفع العرب لتهنئة إسرائيل بيوم إستقلالها وإرسال الغاز والوقود إليهم في حين حرماننا نحن منه
أين العدل ؟؟ أين العروبة؟؟ أين الضمير؟؟
فيا قومنا أفيقوا
من هانت عليه نفسه هان على الجميع وحكامنا العرب خنعوا واذلوا أنفسهم ولن ننتظر منهم إلا هوانا من بعد هوان
والكل يصيح ياأمة الاسلام هبوا ... أفيقوا ؟؟
فالخطر شامل وغدا سيصل إلينا لا محالة
لكن
:
لامجيب ... فهل لمن مات أن يسمع؟؟
لقد مات الاحساس ,,, ماتت النخوة ,,, مات الضمير
أين التلاحم العربي؟؟
أين أمة محمد " صلى الله عليه وسلم"؟؟
أين الجيوش الجرارة التي لاتظهر إلا فى العروض العسكرية؟؟
أين ؟؟ وأين ؟؟ وأين ؟؟
لكن
:
مهما حدث سنبقى على الدوام نقاوم ونجاهد ونرفض الاعتراف بالعدو سارق الوطن أن يصبح مالكه
:
لقد أصبح الموت وقوفا على ثرى هذا الوطن أشرف ألف مرة من الحياة بذل وهوان وتفريط
:
بقلم :آخر العنقود